والهدف منه تطبيق قاعدة أصولية على أحاديث الكتب الستة، وقسمته إلى فصلين: في فصله الأول: بحثت المراد بمفردات القاعدة، وتحرير صورتها، ومذاهب الأصوليين عند تعارض الخبر المثبت والخبر النافي، مع إفراد مسألة تعارض الخبر المثبت للحد والخبر النافي له