297 ق 22 س الخط : مشرقي
أوله الحمد لله الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا .... وبعد فإن أعظم العلوم مقدارا ، وأرفعها شرفا ومنارا علم التفسير ... آخره : مقطوع الآخر ... كقلوب الذين كتبنا في قلوبهم الإيمان . واحتجوا على أن المراد ليس ظاهر ماذكر أولا بقوله واتبع هواه ، وجوابه ما مر غير مرة ومن كان ...
رقمي