الأقوال الفقهية التي حكم عليها شيخ الإسلام ابن تيمية بالضعف أو الغلط – من باب سجود السهو إلى نهاية كتاب الزكاة - جمعاً ودراسة
وقد اشتملت الرسالة على مقدمة, وبابين, وخاتمة, وفهارس.أما المقدمة: فقد بينت فيها أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف البحث، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ومنهجه.وأما الباب الأول: فاشتمل على التعريف بالعنوان، وبالمصطلحات المتصلة بالبحث، وبيان أنواع وحُكمِ العمل بالضعيف والغلط وفيه فصلان:الفصل الأول اشتمل على التعريف بالمصطلحات المتصلة بالبحث، وبيان أنواع الأقوال الفقهية المحكوم عليها بالضَّعف أو الغلط، والفرق بينها، وحكم العمل بها.وأما الفصل الثاني فاشتمل على ترجمة موجزة لشيخ الإسلام ابن تيمية, وتعريف بأهم كتبه، وكذلك: أصول الاستنباط الفقهي عند شيخ الإسلام ابن تيمية, وأسس منهجه في مناقشة المخالفين, تعريفات موجزة بأهم كتب شيخ الإسلام الفقهية المطبوعة المتعلقة بالبحث.وأما الباب الثاني: فقد تضمن بحث الأقوال الفقهية التي حكم عليها شيخ الإسلام بالضعف أو الغلط من باب سجود السهو إلى نهاية كتاب الزكاة، وفيه ثلاثة فصول:الفصل الأول: كتاب الصلاة، والفصل الثاني: كتاب الجنائز, والفصل الثالث: الأقوال الفقهية التي حكم عليها شيخ الإسلام بالضعف أو الغلط في كتاب الزكاة.الخاتمة: وتشمل أهم النتائج والتوصيات.وذيَّلته بفهارس علمية إكمالًا للفائدة, وتسهيلًا لمن أراد الرجوع إلى محتويات البحث مع ذكر المصادر والمراجع. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.