الشِّعْرِيَّةُ عِنْدَ حَازِمٍ الْقَرْطَاجَنِيِّ بَيْنَ الْوَاقِعِيِّ وَالتَّخْييلِيِّ دِرَاسَةٌ لِلتَّنْظِيرِ وَالْإِنْجَازِ.
عنوان الرسالة: الشِّعْرِيَّةُ عِنْدَ حَازِمٍ الْقَرْطَاجَنِيِّ بَيْنَ الْوَاقِعِيِّ وَالتَّخْييلِيِّ: دِرَاسَةٌ لِلتَّنْظِيرِ وَالْإِنْجَازِ.الدرجة: الدكتوراه.فكرة البحث: تقديم قراءة جديدة في الشعرية عند حازم القرطاجني؛ تقوم على ثنائية الواقعي والتخييلي في كتابه: (منهاج البلغاء وسراج الأدباء)، والوقوف على تجلّياتها في مقصورته الشعرية.محتوى الدراسة: شمل محتوى الدراسة ما يأتي: المقدمة: عرضتُ فيها أهمية الموضوع وأهدافه، وحدوده، ومنهجه، والدراسات السابقة، والخطة التي سارت عليها الدراسة. التمهيد: تضمن مبحثين؛ الأول بعنوان: حازم القرطاجني بين الرؤية النقدية والإبداع الشعري، والثاني بعنوان: الشعرية في الدراسات النقدية. ثم انتظمتْ فصول الدراسة تباعًا؛ فجاء الفصل الأول بعنوان: الشعرية في (منهاج البلغاء وسراج الأدباء) بين الواقعي والتخييلي، وفيه أربعة مباحث؛ المبحث الأول: المحاكاة وعلاقتها بالواقع، والمبحث الثاني: التخييل في شعرية حازم القرطاجني، والمبحث الثالث: الواقعية والتخييل في شعرية حازم القرطاجني، والمبحث الرابع: مسألة الصدق والكذب عند حازم القرطاجني وعلاقتها بثنائية الواقعي والتخييلي. وجاء الفصل الثاني بعنوان: أصول الشعرية في المنهاج بين الواقعي والتخييلي، وفيه ثلاثة مباحث؛ المبحث الأول: شعرية الألفاظ والمعاني، والمبحث الثاني: شعرية البناء، والمبحث الثالث: شعرية الإيقاع. وجاء الفصل الثالث بعنوان: شعرية المقصورة بين الواقعي والتخييلي. وفيه ثلاثة مباحث؛ المبحث الأول: شعرية ألفاظ المقصورة ومعانيها في إطار التراكيب، والمبحث الثاني: شعرية البناء في المقصورة، والمبحث الثالث: شعرية الإيقاع في المقصورة. وفي نهاية الدراسة جاءت الخاتمة التي استعرضت فيها أهم النتائج، والتوصيات. ثم ذُيِّلَت الدراسة بثبت المصادر والمراجع وفهرس الموضوعات.