جهود المفسرين في الرد على الصوفية من سورة الفاتحة إلى سورة الكهف (( دراسة نظرية تطبيقية ))
فهذا بحث علمي لمرحلة الدكتوراه بعنوان: جهود المفسرين في الرد على الصوفية من سورة الفاتحة إلى سورة الكهف دراسة نظرية تطبيقية. تناول فيه الباحث ردود المفسرين على انحرافات الصوفية في أفكارها وسلوكها، ويتكون هذا البحث من مقدمة وخمسة فصول وخاتمة وفهارس. والمقدمة احتوى: على فكرة الموضوع، وأهمية الموضوع، وأسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، وأهداف البحث، ومنهج البحث. والفصول الخمسة على قسمين: القسم الأول: للدراسة النظرية، ويتناول الفصلين: الأول والثاني، والقسم الثاني: للدراسة التطبيقية، ويتناول بقية الفصول. الفصل الأول: يشمل على المراد بالمفسر والصوفية، ونشأة الصوفية وتطورها، والفرق بين الزهد والتصوف، وأقسام التفسير الصوفي، وموقف المفسرين من الصوفية وتفاسيرهم. الفصل الثاني: يشمل أسباب انحراف الصوفية، ومنهج علماء التفسير في الرد عليهم. الفصل الثالث: جهود المفسرين في الرد على الصوفية في الانحرافات العقدية، ويتناول ما يتعلق بتوحيد الألوهية، وما أوَّلته الصوفية من أسماء الله وصفاته، ومن أمور الغيبيات، وما يتعلق في عقيدة الحلول والاتحاد ووحدة الوجود، والأولياء وكراماتهم وأقسامها الفصل الرابع: جهود المفسرين في الرد على الصوفية فيما يتعلق بالعبادات والأحكام، وما يتعلق بمصادر التلقي عند الصوفية وبدعهم الصيام والأذكار وزيارة القبور والأضرحة ودعوى إسقاط التكاليف الشرعية عنهم. الفصل الخامس: جهود المفسرين في الرد على الصوفية في بدع السلوك والأحوال والمقامات في الزهد والتوكل والمحبة والرضا، وفي بدع السماع والموالد وفي اللبس والشعار. الخاتمة: وتشتمل على أهم النتائج والتوصيات. الفهارس: وتشتمل على: فهرس الآيات، والأحاديث، والآثار، والأشعار، والأعلام والأماكن، والمصادر والمراجع، والموضوعات.