كِتَابُ تَهْذِيبِ الأَذْكَارِ للإِمَامِ شِهَابِ الدِّينِ أَحْمَدِ بْنِ الحُسَيْنِ بْنِ رَسْلَانَ الرَّمْلِيِّ المَقْدِسِيِّ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللهُ (ت:844هـ) مِنْ بِدَايَةِ: كِتَابِ أَذْكَارِ الـمَرَضِ وَالـمَوْتِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِمَا، إِلَى نِهَايَةِ: كِتَابِ أَذْكَارِ النِّكَاحِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهِ : دراسة وتحقيق
محتويات الرِّسالة: اشتمل هذا البحث على مُقَدِّمةٍ، وقِسمَين، وخاتمةٍ، وفهارس.احتوت الـمُقدِّمة على: (أهمِّيَّة الكتاب، وأسباب اختياره، وحُدُود البحث، والدِّراسات السَّابقة، وخطَّة البحث، ومنهج التَّحقيق).والقسم الأوَّل: وهو قسم الدِّراسة، وقد احتوى على خمسة فُصُولٍ: (الفصل الأوَّل: عصر الـمُؤلِّف، وفيه ستَّة مباحث، الفصل الثَّاني: التَّعريف بصاحب كتاب تهذيب الأذكار، وهو ابن رسلان الرَّمليُّ، وفيه ثمانية مباحث، الفصل الثَّالث: دراسة الكتاب، وفيه خمسة مباحث، الفصل الرَّابع: عملي في التَّحقيق، وفيه ثلاثة مباحث، الفصل الخامس: تعريفٌ مُختصرٌ بصاحب الأذكار وهو النَّوويّ، وكتابه الأذكار، وفيه خمسة مباحث).والقسم الثَّاني، ويشمل النص المحقق من أوَّل كتاب أذكار المرض والموت وما يتعلَّق بهما، إلى نهاية كتاب أذكار النِّكاح وما يتعلَّق به، مُعتمدةً في ذلك على ثلاث نُسَخٍ، ثُمَّ ألحقته بخاتمةٍ احتوت على أهمِّ النَّتائج.