البديع بين الوجهتين الأدبيّة والكلاميّة في البلاغة العربيّة، ضياء الدين بن الأثير (ت637هـ) والخطيب القزويني(ت739هـ): أنموذجًا
فـكرة البحــث: دراسة البديع دراسةً موازنة وهو واقعٌ بين الوجهتين الأدبية والكلامية في البلاغة العربية من خلال ابن الأثير الذي يمثّل الوجهة الأدبيّة، والخطيب القزويني الذي يمثّل الوجهة الكلاميّة. محتوى الدراسـة: احتوت على مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة ثم قائمة بالمصادر والمراجع وفهرس الموضوعات. تضمن التمهيد: الحديث عن المدرستين البلاغيتين الأدبية والكلامية في المفهوم والنشأة والتطور والسمات, ثم نبذة عن ابن الأثير الذي يمثل الاتجاه الأدبي في البلاغة, وكذلك نبذة عن الخطيب القزويني الذي يمثل الاتجاه الكلامي في البلاغة. وأما عن الفصول:فالفصـــــــل الأول: مخصص للمستوى الصوتي, وقد احتوى على ثلاثة مباحث, المبحث الأول: لفن الجناس, و المبحث الثاني: لفن السجع, والمبحث الثالث: لفن الترصيع.الفصــــــــل الثـــــاني: مخصص للمستوى التركيببي, وقد احتوى على ثلاثة مباحث, المبحث الأول: لفن حسن الابتداء, والمبحث الثاني: لفن حسن التخلص, والمبحث الثالث:لفن التقسيم. الفصل الثـــــالث: مخصص للمستوى الدلالي, وقد احتوى على ثلاثة مباحث, المبحث الأول: لفني الطباق والمقابلة, والمبحث الثاني: لفن التجريد, والمبحث الثالث: لفن الإرصاد. الــــــخــــــــــــــاتـــــــــمة : تضمنت أهم نتائج الدراسة. ثم ذُيِّلَ البحث بقائمة المصادر والمراجع وفهرس الموضوعات.