النصيحة في الإسلام وتطبيقاتها مقارنة بالأديان والفلسفات المعاصرة (دراسة نقدية)
وتتكون هذه الدراسة من: مقدمة، وتمهيد، وأربعة أبواب، وخاتمة، وفهارس. أما المقدمة فقد اشتملت على بيان أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وأهداف البحث، وتساؤلات البحث، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، ومنهج الباحث، وخطته. وأما التمهيد فقد اشتمل على التعريف بمفردات عنوان البحث. ويتكون بحث هذه الرسالة في أربعة أبواب، هي كالتالي:الباب الأول: وقد جاء في أربعة فصول، وهو متعلق بمفهوم النصيحة في الإسلام والأديان والفلسفات المعاصرة. وقد تركز الحديث فيه عن مفهوم النصيحة وتعريفاتها ومرادفاتها في كل دين أو فلسفة تناولتها هذه الدراسة، ثم ختم الباب بفصل للمقارنة في ذلك.الباب الثاني: متعلق بمكانة النصيحة في الإسلام والأديان والفلسفات المعاصرة. جاء في أربعة فصول، تناولت مكانة النصيحة في الإسلام وفي الأديان والفلسفات، ثم ختم الباب بالحديث عن النصيحة وترددها: بين النسبية والاطلاق، وبين الثبات والتطور، وبين الخصوصية والشمول.الباب الثالث: متعلق بمنهج الإسلام والأديان والفلسفات المعاصرة في بناء النصيحة وحمايتها. وقد جاء في أربعة فصول، فيها بيان وسائل البناء والحماية للنصيحة في الأديان والفلسفات، ثم ختم الباب بالمقارنة في ذلك.الباب الرابع: متعلق بأهم التطبيقات المعاصرة للنصيحة في حياة الفرد أو الأسرة أو بين مجتمع ومجتمعات أخرى.