المنازعات العمالية في النظام السعودي -دراسة تأصيلية تطبيقية-.
. التمهيد لكل مسألة بما يوضحها -إن احتاج الأمر- وذلك تحت كلمة توطئة.2. الإشارة إلى ما صدر من قرارات فقهيةٍ، أو إداريةٍ، أو قانونيةٍ، فيما يتعلق بمسائل محل البحث.3. المقارنة بين الأنظمة والقوانين الأخرى في المسائل محل البحث- إذا لزم الأمر-.4. إذا كانت المسألة لها جانب شرعي ذكرت ذلك وأصلت له.5. التعريف بالمصطلحات من كتب الفن الذي يتبعه المصطلح، أو من كتب المصطلحات المعتمدة.6. الحرص على التزام المنهج العلمي، والاعتماد على الموضوعية في الطرح والتجرد من الأهواء والأحكام المسبقة، والبعد عن التعصب والتجريح للرأي المخالف.7. الحرص على التسلسل المنطقي في عرض المادة العلمية. ب/ منهج التعليق والتهميش:1. عزوتُ الآيات القرآنية إلى موضعها من المصحف، مع ذكر أرقامها وكتابتها بالخط العثماني، وبيّنتُ ذلك بقولي: السورة كذا: رقم الآية، وإن ذكرتُ الشاهد منها فقط بيّنت ذلك بقولي: جزء من الآية كذا .2. خرّجتُ الأحاديث والآثار من مصادرها الأصلية، فإن كان الحديث مرويًّا في الصحيحين اكتفيتُ بتخريج الحديث من أحدهما، وإن كان مرويًّا في غيرهما ذكرت بعض المصادر التي خرّجت الحديث أو الأثر مع التعقيب ببيان ما ذكره أهل الشأن في درجتهما مع اتباعي للمنهجية التالية في كتابة التخريج في الحاشية: اسم المصدر، والكتاب أو الباب الذي ذُكر فيه الحديث-إن وجد-، ورقمه، ثم الجزء والصفحة.3. إذا نقلتُ نصًّا ولم أضف عليه شيئًا فإني أذكر في الحاشية المصدر دون أن يسبقه كلمة يُنظر، وإذا نقلت نصًّا بأسلوبي دون إجراء أي تعديل عليه بيّنت ذلك بقولي -قبل ذكر المصدر- بـ: يُنظر، وإن أضفت على نصٍّ أية إضافة معتبرة فإني أشرتُ إليه بـ: تصرف.4. بيان معاني الكلمات الغريبة من معاجم اللغة المعتمدة.ج/ الناحية الشكلية والكتابة:1. الالتزام بقواعد اللغة العربية، والإملاء، وعلامات الترقيم-قدر الإمكان-. 2. الالتزام بالنواحي الشكلية والتنظيمية -ما أمكن-، وهي كالآتي:- وضع الآيات القرآنية بين قوسين مزخرفين .....- وضع الأحاديث النبوية بين قوسين دائريين ((....)).- وضع ما نقلته من نص بين علامتي التنصيص"....".3. عند إحالتي إلى مرجع علمي فإني أذكر اسم الكتاب أولاً، ثم مؤلفه، ثم الجزء/ الصفحة.4. عند اقتباسي من مرجع سبق ذكره، فإني أشرتُ إلى ذلك بعبارة: مرجع سابق، ثم رقم الجزء/ الصفحة.5. في حال استدلالي بنص بلغة أجنبية فإني وضعته بين شرطتين -.....- ، ثم ترجمته إلى اللغة العربية.6. ذكرتُ الخاتمة متضمنةً لأهم النتائج والتوصيات التي تَكَشَّفت خلال الدراسة.7. أّتْبَعتُ الرسالة بالفهارس الفنية المتعارف عليها، وهي:- فهرس الآيات القرآنية، ورتّبتُ الآيات حسب ورودها في المصحف الشريف، مع ذكر اسم السورة، ورقمها، والصفحات التي وردت فيها من البحث.- فهرس الأحاديث والآثار، ورتّبتها وفق ورودها في البحث.- فهرس المصادر والمراجع باللغة العربية/ الإنجليزية-إن وجدت مراجع أجنبية-، ورتّبتها ترتيبًا هجائيًّا مع عدم اعتبار (ال) التعريف، مع التزامي بذكر اسم الكتاب، ثم اسم المؤلف، ثم اسم المحقق، ثم دار النشر، ثم سنة النشر- إن وجد-، وإن لم أجد أشرتُ إلى ذلك بقولي: بدون دار نشر، أو بدون سنة الطبعة والنشر-. - فهرس الموضوعات، ورتّبتها حسب ورودها في البحث.