التطبيقات الفقهية للكراهة التحريمية عند الحنفية من أول كتاب «الطهارة» إلى آخر مطلب في «التشبه بأهل الكتاب»:جمعًا ودراسة
هذا البحث عبارة عن رسالة علمية قُدِّمت لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى، لنيل الدرجة العالمية العالية(الدكتوراة) في تخصص الفقه، وهي بعنوان: التطبيقات الفقهية للكراهة التحريمية عند الحنفية ، منأول كتاب الطهارة إلى آخر مطلب في التشبه بأهل الكتاب، جمعًا ودراسة.ويشتمل هذا البحث على مقدمة، وتمهيد، وفصلين، وخاتمة: المقدمة: وتشتمل على حدود البحث وأهدافه وأهمية الموضوع، وأسباب اختياره والدراسات السابقة له،ومنهج البحث، وخطة البحث.التمهيد: ويشتمل على ستة مباحث: حقيقة الحكم التكليفي وبيان أقسامه،والفرق بين تقسيم الحنفية وتقسيم الجمهور للحكم التكليفي،وتحديد مفهوم الكراهة، وبيان أقسامها،وتحديد مفهوم الكراهة التحريمية،والفرق بين الكراهة التحريمية والأحكام المشابهة لها،والآثار الشرعية لحكم الكراهة التحريمية.الفصل الأول: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (كتاب الطهارة)، وفيه أربعة مباحث: الأول: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (الوضوء)،الثاني: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (الحيض) الثالث: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (الأنجاس)،الرابع: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (الاستنجاء).الفصل الثاني: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (كتاب الصلاة)، وفيه ستة مباحث: الأول: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (مواقيت الصلاة)،الثاني: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في(الأذان والإقامة)،الثالث: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (شروط الصلاة)،الرابع: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (صفة الصلاة)،الخامس: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (الإمامة)،السادس: التطبيقات الفقهية المكروهة تحريمًا في (ما يفسد الصلاة وما يكره فيها).الخاتمة: وفيها ذكر أهم النتائج التي توصل إليها الباحث والتوصيات.والله من وراء القصد،،،